قيادة مسار
العمل
المناخي الإقليمي
منذ تأسيسها في عام 1971، دعمت دولة الإمارات العربية المتّحدة الأجندة العالمية للعمل المناخي. وتقع الدولة في منطقة ترتفع فيها درجات الحرارة بشدة بينما تندر فيها المياه العذبة، ولطالما نظرت إلى تغير المناخ باعتباره تحديًا يجب التصدّي له.
وباعتبارها دولة رائدة إقليميًا في قطاعي الطاقة والاستدامة، نجحت الإمارات في تنمية اقتصادها وتنويعه، وتهيئة أسباب المعرفة وصقل المهارات وتوفير فرص العمل لشبابها، مع المساهمة في الوقت نفسه في وضع حلول عملية لهذا التحدّي العالمي الذي يؤثر علينا جميعًا.